بيئة تعليمية محفزة
نوفر بيئة مليئة بالحب والرعاية
رحلة نحو التميّز
نُعدّ طلابنا للحياة بثقة
الأنشطة الرياضية
نعزز الصحة والروح الرياضية
بناء علاقات وقيم
نغرس في أبنائنا روح التعاون
روضة وابتدائية كناري الفرح الأهلية – CANARY ALFARAH
في قلب محايل عسير، وُلدت كناري الفرح لتكون أكثر من مجرد مدرسة…
نحن بيئة تعليمية مُلهِمة، نغرس في أطفالنا حب التعلم، ونرعى خطواتهم الأولى في طريق التميّز، من خلال دمج جودة التعليم الأكاديمي مع الدفء التربوي والقيم الإسلامية الأصيلة.
نُعلِّم بعقل… ونُربّي بقلب.


الأستاذ/ عمر محمد السيد
حين يكون التعليم شغفًا لا وظيفة، يتحول كل يوم في الميدان إلى رسالة، وكل طالب إلى أمانة، وكل مدرسة إلى منارة. أكثر من عشرة أعوام وأنا أسخّر عمري ووجهي ليكون بيئتنا التعليمية بيتًا نموذجيًا يحتفي، يزرع فيها القيم قبل العلوم، ويبني فيها الإنسان قبل البيان.
لم يكن هدفي يومًا أن أكون مُنشئًا، بل أن أُحدث أثرًا، وأن أضع لبنة في بناء هذا الوطن العظيم من خلال أجياله.
إن مدارسنا ليست مجرد صفوف وكتب، بل حاضنات أمل، ومصانع قادة، ومنابر ترفع قيمة العلم والعمل معًا.
رؤيتنا ثابتة لا تتغير: تعليم يصنع الفرق، ويشكل الشخص، ويصنع المستقبل.
وإلي كل طالب وطالبة، معلم ومعلمة، ولي أمر وشريك في الرحلة…
أنتم وقود هذا النجاح، وبكم نواصل الطريق، وبعزيمتكم نرتقي.

الأستاذ/ محمد عمر محمد السيد
في زمن التحولات الكبرى، لا مكان للثبات، ولا صوت يعلو فوق صوت التطوير. ومن هذا الإيمان العميق، جاءت رؤيتنا التنفيذية، لا كخطة إدارية، بل كرحلة استثنائية نحو التميز والتحول النوعي في التعليم.
إن قيادتنا بمشروعنا التعليمي تنطلق من يقين راسخ بأن التعليم هو السلاح الأقصى لبناء وعي طموح ووطن أقوى. اليوم نحن لا نشكل حل مستقبله من خلال رؤية 2030، بل نحن جزء حي وفاعل ما في هذا التشكيل.
نؤمن أن المدرسة ليست مبنى، بل فكرة، وأن التميز ليس شعاراً، بل التزام. وأن القائد الحقيقي، هو من يحول التحديات إلى فرص،
لهذا، فإننا نسير بخطى واثقة، لا نلتفت للعقبات, نعيد تعريف الممكن، ونصنع في كل يوم قصة جديدة من قصص النجاح.

الشاعر والأديب/ حامد الصافي
كناري الفرح ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل صرح تربوي نبيل،
تنبض جنباته بالقيم، وتُروى أركانه بروح الإخلاص والطموح.
رأيت فيها مشروعاً وطنياً يتجسد رؤيةً واعية، ويؤسس لجيل يعرف
من أين يبدأ، وإلى أين يتجه.
كل ما فيها يهمس: هنا يُصنع المستقبل، وهنا يولد النور.

د. أمــــين غـمـــاز
كناري الفرح تمثل منبراً تربوياً رصيناً، يجمع بين العلم النافع
والقيم الإسلامية الأصيلة، ويهتم بتنمية الفكر والروح معاً.
إنها بيئة تثمر العقول الواعية والقلب الملتزم، فتعدُّ أجيالاً
مؤمنة بواجبها تجاه دينها ووطنها.